عندما يحظنني الظلام و وأحاول جاهدا إيجاد النور
في حالة لا دارية بها أني ساغرق بين احلامي التائهة في بأر الضلام . لحضة من حيث لا ادري اتاني حماسا يخبرني انه ليس عليك ان تعيش في هده الظلمة ولابد لك ان تتغير والا سيكون مصيرك تائها كالريح التي تضرب قاربا فتحطمه الى نصفين او تخلي الامواج تفعل دالك في كلتا الحالتين هو مفني لا محالة منه .لدالك فكر من جديد قبل ان تأتيك الرحلة التي لم تكن في الحسبان .
الحدر لا يعني الخوف ولا الهروب من المشاعر هو فقط يخبرك انه لا يجب عليك ان تعيش في عائق تحضنه . مع دالك هناك دائما يد تنقدك فكن دائما مستعدا الى ان يأتي النور بفرحته العابر لانها لن تضل دائما بل انت اللدي ستجعلها دائما في ابتسامتك العميقة ودهنك المسجون كالعصفور بل اطلقه كالنسر يطير في سماء وتعيش كانك في الجنه بين احضانها فعندها ستكون الحر الطليق بين قطبان الحياة تطير كالعصافير وتنبت كالازهار وتسعى الى ان تجدب النضرات فقط تنفس وابدئ من جديد


تعليقات
إرسال تعليق